الاثنين، 18 يوليو 2011

هل ؟؟

أحياناً..
بينى وبين نفسى..
فى ظلمة الليل البهيم..
حين تخلد الكائنات إلى النوم فلا يبقى سوى صوت أنفاسها المترددة..
التى تجوب أرجاء الكون الفسيح..
أشعر بحزن أليم..
لا أدرى كنهه ولا مبعثه..
أعود إلى ماض مؤلم، كنت قد سعدت بنهايته، فإذا به قد عاد من جديد!!لم هذا الحزن؟؟
لدى الحياة..
ولدى أنفاس أرددها مع الكائنات..
أوليس هذا أدعى للسرور؟؟
لا أعلم..
ربما هو أدعى..
وربما هى كلمات أرددها..
لست أدرى!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق