الخميس، 17 نوفمبر 2011

لطالما اعتاده...

لطالما كان ناجحاً دوماً..

كثيرا ما كان الأول..

فى أى مجال دخله...

كان الأبرع..

كان الأفضل...

كان الاختيار الأمثل بالنسبة لقادته ورؤسائه...

ترى...

هكذا جلس يفكر قبل أن يأوى إلى الفراش...

هل النجاح المتواصل يفقد الإنسان لذة الشعور بذاك النجاح؟؟

هل أن ينجح الإنسان دوما نعمة أم نقمة؟؟

هل لابد لى من الهزيمة؟؟

وكيف سيكون رد فعلى حيالها؟؟؟

قالها،، وابتسم...

لأنه ذكر والده يوما حين قال له:

أى بنى،، لا يكون لك أن تنعم بلذة النجاح..

دون أن تشقى بألم الفشل...

فليكن ذاك الألم طريقك إلى تلك اللذة..

حينها لم يفهم ما عناه أبوه الحكيم...

ولكن لشد ما صدق...!!

وهنا،،

أطبق عينيه على تلك الذكرى الجميلة..

كأنما ليستعيدها مرارا وتكرارا...

لأنها صدقاً...

قد ارضت ذاك التساؤل الذى طالما راوده...

هناك 14 تعليقًا:

  1. روووووووووووووووعة

    ردحذف
  2. صدقا مش لاقيه تعليق بيجد

    تحياتى :):)

    ردحذف
  3. فليكن ذاك الألم طريقك إلى تلك اللذة..
    --------
    :)
    روعة بجــد
    تحياتى لقلمك يا هدير :)

    ردحذف
  4. هل النجاح المتواصل يفقد الإنسان لذة الشعور بذاك النجاح؟؟
    حلوة جدا :)

    ردحذف
  5. جميله اوى

    لا يكون لك أن تنعم بلذة النجاح..

    دون أن تشقى بألم الفشل...

    ردحذف
  6. @ديارا المصرى

    شكرا ديارا ..

    نورت المدونة ^_^

    ردحذف
  7. @ rona ali

    سعدت جدا بمرورك وتعليقك الجميل...

    نورت المدونة..

    أرق التحايا...

    ردحذف
  8. @Sea Lover

    شكرا جزيلا على مرورك الرائع...

    نورت المدونة..

    تحياتى لك ^_^

    ردحذف
  9. @EL pRiNcEssA

    شكرا جزيلا..

    نورتينى ^_^

    ردحذف
  10. @Miss LoZa

    مرورك الأحلى يا لوزة..

    نورت المدونة..

    ردحذف
  11. @خالد ناجى

    شكرا جزيلا..

    سعدت بالمرور الكريم..

    ردحذف
  12. @nona elsha3nona

    شكرا جزيلا يا نونا..

    نورت...

    ردحذف