مذاق النصر..
لكم مر أمد طويل منذ أن تذوقناه..
لكأن الاحتفال بالنصر كان روتيناً يومياً فحسب..
وفقد بريق الحفل، ولمعان الفرح..
لكنه اليوم عاد..
فى احتفال مهيب..
كأنما ليقول:
" موجود أنا وإن اختفيت برهة..
فإنه لا ينفى حقيقة الوجود اختفاء"
لكم مر أمد طويل منذ أن تذوقناه..
لكأن الاحتفال بالنصر كان روتيناً يومياً فحسب..
وفقد بريق الحفل، ولمعان الفرح..
لكنه اليوم عاد..
فى احتفال مهيب..
كأنما ليقول:
" موجود أنا وإن اختفيت برهة..
فإنه لا ينفى حقيقة الوجود اختفاء"