السبت، 18 أغسطس 2012

أيتها السعادة..

لن أسمح لكِ أن تبتعدى من جديد..

قد مكثتُ طويلاً ابحث عنكِ..

أفتش فى كل مكان...

تهب علىّ عواصف الحزن..

فأتدثر برداء الأمل..

وأواصل البحث..

وأظننى وجدتكِ...

فى حرية وطنى..

فى نهضة بلادى..

فى التخلص من طاغية ظالم...

ومن نظام فاسد..

ترى،، من أسعد منا الآن؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق